وضع تعدد اللاعبين! أمم جديدة تمتلك قوى خارقة! وأسلحة فتاكة! لعبة الحرب النووية الأيقونية آخذة في التوسّع بفضل المحتوى الجديد.لقد لعب الملايين من القادة حول العالم لعبة First Strike بالفعل. أما الآن، فها قد عادت هذه اللعبة وهي على أتم الاستعداد للعقد القادم. تم تجديد لعبة First Strike هذه بالكامل وهي الآن أكثر ثباتًا وجمالًا ومكرًا فيما يتعلق بدهاء الأعداء من ذي قبل. وهي تعتبر مقدّمةً للعديد من التحديثات القادمة فحسب.
العب هذه اللعبة الاستراتيجية الأيقونية التي تتمحور حول تفجير العالم في معركة نووية فاصلة واستمر في متابعتنا لمعرفة المزيد أيها القائد!
====================
إن التصعيد حلقة مفرغة.
لا يرغب أيّ أحد في تخيّل نشوب معركة نووية تؤدي إلى نهاية العالم. لذا، اختر تحركاتك بتمعّنٍ ورويّة، فالحد الفاصل بين الحرب والسلام ضئيل جدًا. تُعتبر FIRST STRIKE لعبة محاكاةٍ استراتيجيةٍ تستعرض طريقة لعب بنسقٍ سريعٍ وواجهةً حدسيّةً، وهو ما يضفي سلاسةً عند إطلاق القذائف الكبيرة وتفجيرها. ولكن تأكد من اتخاذ الإجراءات الصحيحة اللازمة لضمان سلامة شعبك.
اختر طرفًا فاعلًا يمتلك الأسلحة النووية – من القوى العظمى أو القوى الجديدة المغرورة والساعية للخراب مثل كوريا الشمالية – وقم باختيار استراتيجيتك بعناية: فكونك قائد هذه القوات الجبارة يجعلك تتحكم بمصير أمتك بفضل الخيارات المُحنّكة والمحدودة المتاحة أمامك: وسع مجال سيطرتك لتشمل بلدانًا أخرى، واصنع قنابل أو أعد إنشاءها لإعادة هيكلة ترسانتك. أو استخدم الأبحاث لتوسيع خياراتك، مثل: القدرة على التصرف بسرعة وصنع قنابل أكبر وخداع أعدائك وسلاسل الدفاع الآلي عن النفس والكثير غير ذلك.
سواءً كنت من دعاة الحرب المُتعطشين للدماء أو من دعاة السلام – فقد حان الوقت لتطبيق استراتيجيتك على أرض الواقع وكشف أوراقك. بفضل الرسومات الرائعة وطريقة اللعب الممتعة والسلسة، تمنحك FIRST STRIKE فرصة اكتشاف مدى سهولة احتدام الأمور. فبمجرّد نقرة واحدة، يمكنك التحكم بمصير الرقعة الأرضية الثمينة والواهنة التي تسبح في الفضاء والتي تدعى الأرض.
